إذا كان الحديث في “الصحيحين” وقد عنعن المدلس فماذا؟
الجواب: من أهل العلم من يقول: إنه يحمل على السماع، قال ابن دقيق العيد –كما في “فتح المغيث”-: إن في النفس شيئًا. فهو محمول على السماع، لأن مثل الإمام البخاري لا يخفى عليه هذا، وهو الأحوط، حتى لا يتجرأ على تضعيف أحاديث في “الصحيحين”، ما ضعفها أحد من المتقدمين، والله أعلم.
أضف تعليق